أهم 10 نصائح أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم
أهم 10 نصائح أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم |
1 ـ إحسان الظن بالله : فقد روى جابر بن عبد الله رضي الله عنه، أنّه سمع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-قبل وفاته بثلاثة أيامٍ، وهو يقول: "لا يموتنَّ أحدكم إلا وهو يحسنُ الظنَّ باللهِ عزَّ وجلَّ".
2ـ التحذير من اتخاذ قبره مسجداً : فكان من أواخر وصايا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، التحذير من اتخاذ قبره للصلاة، حيث قال: "قاتَلَ اللهُ اليهودَ والنَّصارَى اتَّخذُوا قُبورَ أنْبيائِهِمْ مَساجِدَ، لا يَبْقَيَنِّ دِينانِ بِأرْضِ العَرَبِ".
2ـ التحذير من اتخاذ قبره مسجداً : فكان من أواخر وصايا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، التحذير من اتخاذ قبره للصلاة، حيث قال: "قاتَلَ اللهُ اليهودَ والنَّصارَى اتَّخذُوا قُبورَ أنْبيائِهِمْ مَساجِدَ، لا يَبْقَيَنِّ دِينانِ بِأرْضِ العَرَبِ".
3ـ المحافظة على الصلاة : أخبر أنس بن مالك -رضي الله عنه-أنّ آخر كلام رسول الله -صلى الله عليه وسلم-كان: "الصَّلاةَ وما ملكت أيمانُكم، الصَّلاةَ وما مَلَكت أيمانُكم"، حتى أخذ يغرغر بها صدره، ولا يفيض بها لسانه.
4 ـ إخراج المشركين من جزيرة العرب وإجازة الوفود : بعد أن اشتدّ الوجع برسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وشعر بدنوّ الأجل، حتى كان يُغشى عليه في اليوم عدّة مراتٍ، أراد أن يكتب لأمته كتاباً تفصيلياً تجنّباً للخلاف فيما بينهم بعد وفاته، وليحذّرهم من الفتنة والضلال، ولكن عندما حدث خلافٌ بين من كانوا حوله، رجع عن الأمر، ووصّى الأمة بوصايا، كان منها: إخراج المشركين من جزيرة العرب، وإجازة الوفود بمثل ما كان يجيزها هو، مصداقاً لما رُوي عنه، أنّه قال: "أخرِجوا المشرِكينَ من جزيرة العرب، وأجيزوا الوَفدَ بِنحو ما كنتُ أُجيزُهم".
5ـ الإحسان للأنصار : كان الأنصار من أشدّ الناس حباً لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فلمّا بلغهم مرضه، اجتمعوا في أحد مجالسهم، يبكون حزناً واشتياقاً لرؤيته، فمرّ بهم العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه، فقال لهم: (ما يُبكيكم؟)، قالوا: (ذكرنا مجلس النبي -صلّى الله عليه وسلّم- منّا)، فتوجّه العباس -رضي الله عنه- إلى النبي، وأخبره بذلك، فخرج إلى المسجد عاصباً رأسه بعصابةٍ سوداء، ثمّ صعد المنبر، وكانت آخر مرةٍ يصعد فيها المنبر، فحمد الله تعالى، وأثنى عليه، ثمّ قال: "أوصيكم بالأنصارِ، فإنهم كَرِشي وعَيبَتي، وقد قَضَوا الذي عليهم وبَقيَ الذي لهم، فاقبَلوا من مُحسِنِهم وتجاوَزوا عن مُسيئِهم".
6ـ انتهاء مبشّرات النبوة إلّا الرؤيا : روى عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-كشف الستار وهو معصوب الرأس في مرض موته، وقال: "اللَّهمَّ قد بلَّغتُ ـ ثلاثَ مرَّاتٍـ إنَّهُ لم يبقَ من مبشِّراتِ النُّبوَّةِ إلَّا الرُّؤيا الصَّالحةُ يراها العبدُ أو ترى لَه، ألا وإنِّي قد نُهيتُ عنِ القراءةِ في الرُّكوعِ والسُّجودِ، فإذا رَكعتُم فعظِّموا ربَّكم وإذا سجدتُم فاجتَهدوا في الدُّعاءِ فإنَّهُ قمنٌ أن يستجابَ لَكم".
7 ـ الوحدة والمساواة بين المسلمين : حيث قال رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم-: (ألا إن المسلم أخو المسلم فليس يحل لمسلم من أخيه شيء إلا ما أحل من نفس)،ويرجع السبب في اهتمام النبي بالوحدة والمساواة إلى أنّ قيام الأمة، وتحقيق معيّة الله -عزّ وجلّ-، ونزول نصره لا يتم إلّا بها، وقد زرع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- هذه المبادئ في نفوس المسلمين منذ اليوم الأول من دعوته في مكة، حيث كان يأمرهم بعتق العبيد، وعند الهجرة إلى المدينة المنورة آخى بين المهاجرين والأنصار، وكتب الميثاق بين الأوس.
8-دستور الأمة الإسلامية القرآن والسنة : أوصى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-الأمة من بعده بالتمسّك بكتاب الله، وسنته، ووعدهم بالهدى واجتناب الضلال طالما اعتصموا به، حيث قال: (إنّي قد تركتُ فيكم ما إن اعتصمتُم به فلن تَضِلُّوا أبدًا، كتابَ اللهِ، وسُنَّةَ نبيِّه)؛ فالقرآن الكريم كلام الله -تعالى-الذي أنزله ليكون منهاجًا للبشر، فلا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه، وقد صاغه المولى -عزّ وجلّ-ليتناسب مع كلّ مكانٍ وزمانٍ، وتحت أي ظرفٍ، وما ترك من صغيرةٍ ولا كبيرةٍ إلّا وشملها.
9ـ من وصاياه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في السفر : عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “السّفر قطعة من العذاب، يمنع أحدكم طعامه، وشرابه، ونومه فإذا قضى نهمته فليعجّل إلى أهله”. رواه الإمامان البخاري ومسلم وغيرهما رحمهم الله.
10ـ الإحسان في ذبح الحيوان : عن شدّاد بن أوس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليُحدّ أحدكم شفرته، وليُرِح ذبيحته”. رواه الإمام مسلم وأبو داود وغيرهما رحمهم الله.
4 ـ إخراج المشركين من جزيرة العرب وإجازة الوفود : بعد أن اشتدّ الوجع برسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وشعر بدنوّ الأجل، حتى كان يُغشى عليه في اليوم عدّة مراتٍ، أراد أن يكتب لأمته كتاباً تفصيلياً تجنّباً للخلاف فيما بينهم بعد وفاته، وليحذّرهم من الفتنة والضلال، ولكن عندما حدث خلافٌ بين من كانوا حوله، رجع عن الأمر، ووصّى الأمة بوصايا، كان منها: إخراج المشركين من جزيرة العرب، وإجازة الوفود بمثل ما كان يجيزها هو، مصداقاً لما رُوي عنه، أنّه قال: "أخرِجوا المشرِكينَ من جزيرة العرب، وأجيزوا الوَفدَ بِنحو ما كنتُ أُجيزُهم".
5ـ الإحسان للأنصار : كان الأنصار من أشدّ الناس حباً لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فلمّا بلغهم مرضه، اجتمعوا في أحد مجالسهم، يبكون حزناً واشتياقاً لرؤيته، فمرّ بهم العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه، فقال لهم: (ما يُبكيكم؟)، قالوا: (ذكرنا مجلس النبي -صلّى الله عليه وسلّم- منّا)، فتوجّه العباس -رضي الله عنه- إلى النبي، وأخبره بذلك، فخرج إلى المسجد عاصباً رأسه بعصابةٍ سوداء، ثمّ صعد المنبر، وكانت آخر مرةٍ يصعد فيها المنبر، فحمد الله تعالى، وأثنى عليه، ثمّ قال: "أوصيكم بالأنصارِ، فإنهم كَرِشي وعَيبَتي، وقد قَضَوا الذي عليهم وبَقيَ الذي لهم، فاقبَلوا من مُحسِنِهم وتجاوَزوا عن مُسيئِهم".
6ـ انتهاء مبشّرات النبوة إلّا الرؤيا : روى عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-كشف الستار وهو معصوب الرأس في مرض موته، وقال: "اللَّهمَّ قد بلَّغتُ ـ ثلاثَ مرَّاتٍـ إنَّهُ لم يبقَ من مبشِّراتِ النُّبوَّةِ إلَّا الرُّؤيا الصَّالحةُ يراها العبدُ أو ترى لَه، ألا وإنِّي قد نُهيتُ عنِ القراءةِ في الرُّكوعِ والسُّجودِ، فإذا رَكعتُم فعظِّموا ربَّكم وإذا سجدتُم فاجتَهدوا في الدُّعاءِ فإنَّهُ قمنٌ أن يستجابَ لَكم".
7 ـ الوحدة والمساواة بين المسلمين : حيث قال رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم-: (ألا إن المسلم أخو المسلم فليس يحل لمسلم من أخيه شيء إلا ما أحل من نفس)،ويرجع السبب في اهتمام النبي بالوحدة والمساواة إلى أنّ قيام الأمة، وتحقيق معيّة الله -عزّ وجلّ-، ونزول نصره لا يتم إلّا بها، وقد زرع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- هذه المبادئ في نفوس المسلمين منذ اليوم الأول من دعوته في مكة، حيث كان يأمرهم بعتق العبيد، وعند الهجرة إلى المدينة المنورة آخى بين المهاجرين والأنصار، وكتب الميثاق بين الأوس.
8-دستور الأمة الإسلامية القرآن والسنة : أوصى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-الأمة من بعده بالتمسّك بكتاب الله، وسنته، ووعدهم بالهدى واجتناب الضلال طالما اعتصموا به، حيث قال: (إنّي قد تركتُ فيكم ما إن اعتصمتُم به فلن تَضِلُّوا أبدًا، كتابَ اللهِ، وسُنَّةَ نبيِّه)؛ فالقرآن الكريم كلام الله -تعالى-الذي أنزله ليكون منهاجًا للبشر، فلا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه، وقد صاغه المولى -عزّ وجلّ-ليتناسب مع كلّ مكانٍ وزمانٍ، وتحت أي ظرفٍ، وما ترك من صغيرةٍ ولا كبيرةٍ إلّا وشملها.
9ـ من وصاياه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في السفر : عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “السّفر قطعة من العذاب، يمنع أحدكم طعامه، وشرابه، ونومه فإذا قضى نهمته فليعجّل إلى أهله”. رواه الإمامان البخاري ومسلم وغيرهما رحمهم الله.
10ـ الإحسان في ذبح الحيوان : عن شدّاد بن أوس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليُحدّ أحدكم شفرته، وليُرِح ذبيحته”. رواه الإمام مسلم وأبو داود وغيرهما رحمهم الله.
0 تعليقات